close
close
jamalouki.net
إشتركي في النشرة الالكترونية

توقّعات ماغي فرح للأبراج الترابية لشهر يونيو 2018

مع بداية هذا الشهر، تفصح لكِ عالمة الفلك ماغي فرح في كتابها للعام 2018 "هزات أمنية واقتصادية" ما الذي يخبّئه لكِ برجكِ في عالم الفلك وكيف سيكون حظكِ طيلة أيّام الشهر. إليكِ الأبراج الترابية أيّ برج الثور، العذراء والجدي.

إقرئي أيضاً: توقّعات ماغي فرح للأبراج النارية لشهر يونيو 2018

توقّعات ماغي فرح للأبراج الترابية لشهر يونيو 2018

توقعات برج الثور ( أبريل 21 – مايو 20): مشحون هذا الشهر بالإنفعالات الكثيرة والطموحات والآمال. لم يشذّ عن القاعدة العامة لهذه السنة التي تحمل إليك التغييرات والإنتفاضات ربما، إلاّ أن تراجع كواكب جوبيتير ساتورن وبلوتون فقد يعيد الماضي للظهور في حياتك من جديد، ويتحدّث عن عرض مهمّ تدرسه وتبحثه في هذه الأثناء، كما عن نشاطات كثيرة تتوالى وتحمل إليك المغامرات والفوائد الكثرة خصوصاً اعتباراً من تاريخ 12 إذ تنفرج الأمور، بعد فترة من التردّد ومراوحة المكان والعمل مع أشخاص غير موثوقين ربما أو شري المزاج سواء في حياتك المهنية أو العائلية. تزداد شعبيّتك وتسطّر أنت تطوّرات مهمّة وتتلقّى للمشاركة في مشروع مهمّ والتحالف مع بعض الفئات الفاعلة. تبدو مستقلاّ في آرائك وتوجّهاتك وترفض الخضوع لإرادة أخرى أو لشروط لا تراها مناسبة. تودّ في هذا الشهر العمل بمطلق الحرية ومن دون قيود، فتفتح أمامك أبواب جديدة شرط أن تضع قوانينك وشروطك منذ البداية وأن تتواصل مع جهات قادرة على دعمك. تنصح الأفلاك بالإهتمام بقضايا القلب صحياً وعاطفياً في هذا الشهر وخصوصاً في نصفه الثاني الذي قد يحمل بعض المتاعب، في حين أن النصف الأوّل منه يعدك بالأفراح والإنتفاح كما بأجواء رومانسية عذبة وبمشاركة الحبيب كلّ مشاكلك وهمومك كما طموحاتك وآمالك. قبل ذلك تعيد النظر بعلاقة إجتماعية شخصية أو عاطفية أو تستاء من تصرّف يبديه الحبيب، أو تفقد الثقة بأحد المقرّبين لتضع حدّاً لعلاقتك به. في النصف الثاني من الشهر تنفتح على آفاق جديدة توسّع دائرة إتصالاتك وقد تسكنك عاطفة لا تجرؤ على التعبير عنها تتحفّظ على إظهارها للطرف الآخر خوفاً من ردّة فعل سلبية، إلاّ أن كوكبي فينوس ونبتون والطالع الذي يشكّلانه هذا الشهر فقد يوحي بحدث سعيد قد يطرأ وينقلك إلى منعطف آخر في حياتك الشخصية.

توقّعات ماغي فرح للأبراج الترابية لشهر يونيو 2018

توقعات برج العذراء ( أغسطس 23 – سبتمبر 22): تتنوّع الإهتمامات والأهداف في هذا الشهر الذي يعدك بدورة إيجابية ولو طرأت تغييرات تربكك في بعض الأحيان ، إلاّ أنّها تعدك بالأفضل وتجعلك حاضراً لقلب بعض الصفحات، ورفع بعض التحديات التي تأتي لمصلحتك. إنّه شهر آخر من الوعود تتجلّى بعد تاريخ 12 إذا لم تظهر قبل ذلك. تلهمك التجارب السابقة حتّى تغوص في مشاريع جديدة متقدّماً بخطى ثابتة توحي بالثقة وتفرض صورة مطمئنة عنك. يدعمك مركور بين 13 و29 لكي تتحسّن علاقاتك ببعض المتعاملين، ويؤثّر إيجاباً على اتّفاق أو عقد توقّع عليه. قد يستعين بك البعض أو يعرض عليك آخرون المشاركة مهمّة أو مغامرة جديدة. تستفيد من بعض الظروف أو التطوّرات كي تعزّز شأنك المادي، وذلك في النصف الثاني من الشهر وتنتظرك مفاجآت جيّدة وعروض غير متوقّعة فتوظّف مواهبك وتظهر كفاءتك للجميع. تشعر في هذا الشهر أنّك تسترجع حقّك في تقدير الآخرين لك. كذلك تقبل على مصالحات وتتلقّى مساعدة وتقدّم نصائحك وتطمئن مَن حولك. تتمتّع على الصعيد الشخصي، بكاريزما مميّزة فتلفت الأنظار وتجد الترحيب بك من كلّ صوب، كما إنك تسحر الناس الذين يلتقون بك خصوصاً في النصف الأوّل من الشهر حيث يحوم حولك الأصدقاء والمعجبون والمعجبات، وتتفاهم مع الحبيب أ و الشريك وتلهو وتعرف أوقاتاً من الترفيه. قد يهتف قلبك لأحد الأشخاص وتتاح لك فرصة عاطفية رائعة، إذا كنت عازباً وتحسم أمرك في هذه الفترة. كذلك يسود العشق علاقتك بالحبيب أو الزوج. ربما يشهد بعض مواليد العذراء فك ارتباط أو انفصالاً وقتياً عن الحبيب أو غياباً لا يفهمون دوافعه. قد تفسّر الوضع الفلكي بهيمنة قصّة قديمة على أفكارك كأن فترة الحداد على مَن رحل لم تنتهِ بعد. كذلك، تتلقّى عروضاً عاطفية من زميل في العمل لا تراها مناسبة.

توقّعات ماغي فرح للأبراج الترابية لشهر يونيو 2018

توقعات برج الجدي ( ديسمبر 22 – يناير 20): تعمل جاهداً في هذا الشهر على شقّ طريق لم تراها مناسبة وتعالج المسائل الماضية بعناية تامّة وتتناغم مع بعض المحيط فتؤدّي دوراً مميّزاً وتجهد من أجل تعزيز علاقاتك الشخصية والمهنية وروابطك العائلية والشخصية. تتعاطى مع شتّى المواضيع بليونة وتصطدم ربما بحدث عائلي يحيي أحقاد الماضي فتنكّب على معالجته قبل تفاقمه، وقد يطرأ الأمر في المجال المهني أو على مستوى الصداقات. يبتسم الحظ لتغيير قدرك فإذا سعيت إلى عمل آخر فإنّك تبلغ غايتك قريباً، فجوبيتير ونبتون يدعمانك ويوسّعان الآفاق، في حين أن ساتورن ووأوأأ أورانوس يغذّيانك بقوّة معنوية ضخمة. تساعد أحد أفراد العائلة على حلّ مشكلة جدية في النصف الأوّل من الشهر، وتبذل جهداً لمؤازارته أو رعايته، وقد تنسى نفسك أمام التطوّرات التي تحيط به. لكنّك في الشؤون العاطفي ة تعيش رومانسية خاصّة وتحيط نفسك بأجواء حالمة، وتغار على الحبيب وترعاه وتلبّي معه الدعوات. إذا كنت حرّأً فقد تلتقي بوجوه عدّة تقضي معها أوقاتاً حلوة. لكنّ الفلك يحذّر من قصّة عاطفية قد تولد في هذا الشهر وتواجه التعقيدات أو المحرّمات. يعود الماضي للظهور في حياتك، ويشكّل العنصر المادي نقطة خلاف في نقاشاتك مع الحيبب أو الزوج، ما يثير بعض النزاعات والتوتّر. قد تتحمّس لبعض الأشخاص ثمّ تتحفّظ من دون سبب، وتعيش شغفاً ثمّ تخشى من ارتكاب الهفوات، إنّما تسعد ببراهين حبّ يقدّمها الحبيب أو الزوج إليك في أوقات الشدّة. تلفت الأنظار وتكون نجماً في كلّ محيطك، تصغي إلى كلمات الإعجاب والثناء. يشهد هذا الشهر حركة كبيرة على الصعيد الشخصي وانفعالات شديدة وتقلّبات ومفاجآت أيضاً تترك أثرها على الأشهر الباقية من السنة. ن أن أن

فيديو قد تحبين مشاهدته

مقابلة حصرية مع نجمة غلاف جمالكِ دانييلا رحمة