لموسم أعياد 2019، أطلقت فان كليف أند آربلز مجموعة مجوهرات بيرليه مع دايمُند بريز حيث تسلّط الضوء من نوفمبر إلى يناير على روعة الماس الأبيض الذي يزيّن إبداعاتها وساعاتها. كما تسطع إبداعات المجوهرات الراقية أيضاً مع البريق المتألّق لمجموعة سنوفلايك. أسورة، خواتم، أقراط أذن، عقود، مشابك وساعات سرية – تجتمع كلها للاحتفال بسحر الشتاء.
اشتهرت دار فان كليف أند آربلز عبر تاريخها بدرايتها في صياغة المجوهرات والمعايير الصارمة التي تتّبعها لاختيار الأحجار الكريمة. لطالما كانت الدار مفتونة بجمال الماس الطبيعي فسعت إلى عرضه ضمن مجوهرات أطلق عليها اسم المجوهرات البيضاء بحيث تجمع بين تألّق الحجر النفيس وبريق المعدن. بفضل تلاعب المواد، تظهر الأحجار عن لمعانها الكامل.
في إطار استكمال هذا التقليد، تختار دار فان كليف أند آربلز أفضل أحجار الماس ذات جودة عالية لإبداعاتها، مع الحرص على تخصيص نفس الاهتمام للأحجار المركزية وأحجار الترصيع على السواء فهي يجب أن تكون فئة D وE وF للون وتتراوح درجة نقاوتها من FL إلى VVS2؛ من هنا، كل حجر يكمّل الآخر وتمنح مجموعةً وهجاً متألّقاً للإبداع.
ساعة سرّية
مستوحاة من أسلوب المجوهرات توا إيه موا أي أنت وأنا، يجمع سوار الساعة تصميمين مرصّعين بأحجام مختلفة من الماس، يتواجهان مقابل بعضهما البعض على سوار مفتوح. تعزيزاً للروح المرحة التي تتميّز بها المجموعة، تنزلق الحلية الأكبر لتكشف عن ميناء أنيق من عرق اللؤلؤ محاطاً بأحجار برّاقة.
أشرطة ثمينة
تجتمع حبيبات الذهب بالماس في تصميم جمالي دائري فتذكّر بلمعان فصل الشتاء اللطيف. تمزج خواتم وأسورة مجموعة بيرليه دايمُندز الأحجار النفيسة ببريق الذهب الأصفر والأبيض والوردي، لتجسّد أسلواباً نقياً في إبداعات يمكن ارتداءها في تشكيلات من قطعتين أو 3 قطع.
براسيم الماس
تجمع هذه الأسورة تألّق الماس ببريق الذهب المصقول بتقنية المرآة فتعكس روح الأعياد المفرحة. كما تسلّط الضوء على حلية البرسيم الزخرفية العزيزة على قلب الدار منذ تأسيسها. هذه الرموز الرقيقة المرصّعة بأحجار كريمة بطريقة البافيه ومع حبيبة من الذهب تزين وسطها، تختم العام بلمسة من الحظ المتألق.
ندفات الثلج المتلألئة
تحتفي الدار بموسم الشتاء مع خيارات يرّاقة من المجوهرات الراقية البيضاء. مستوحاة من مشبك كريستو دو نيج الذي أبدعته الدار عام 1948، يبدو مشبك وقلادة سنوفلايك وكأنه يتفتّح ليتحوّل إلى نجم شفاف محاط بإكليل من الثلج. أما إبداعات بالمير منذ سبعينيات القرن الماضي، فهي تعانق خط العنق وتحدد الوجه مثل قطرات الكريستال. بفضل هيكل مخرّم، تتميّز إبداعات هاتين المجموعتين بالتقاط الضوء وتمريره بين أحجار الماس لتعزيز جماله الطبيعي.
