أطلقت Yves Saint Laurent عطر Libre الجديد الذي يتميّز بلمسات زهرية مفعمة بالأنوثة والجاذبية. أبصر العطر النور بين فرنسا والمغرب، وصُمِّمَ بين باريس ونيويورك، فهو يحافظ على التوازن بين الجانبين الذكوري والأنثوي.
يتمتّع عطر Libre بلمسة راقية على الطابع الذكوري الكلاسيكي للعطر وتحتوي تركيبته على مواد عالية الجودة مصمّمة خصيصاً لعلامة Yves Saint Laurent. في هذه الباليت المصممة حسب طلب العلامة، تمّ تجريد المكوّنات الطبيعية الرئيسية للعطر من خصائصها الأصلية، ثمّ أعيدَ تشكيلها بواسطة تقنيات مبتكرة لإبراز كلّ نفحة من النفحات العطرية.
يحتوي العطر على خزامى ديفا، وهو عبارة عن صنف جديد من نباتات الخزامى، يُزرَع في مناطق الجبال المنخفضة من بروفانس، نظراً إلى الطابع المنعش الذي تتميز به رائحته. خزامى ديفا اقترن اسمه بدار Yves Saint Laurent والذي يتمّ استقدامه من مصادر مستدامة، الأمر الذي يجعله يشكّل جزءً من برنامج يهدف إلى التشجيع على إعادة إنتاج الخزامى في فرنسا.
بالإضافة إلى ذلك، يتميّز العطر بزهرة الفانيلا الملقّحة باليد والتي يتمّ استقدامها من مصادر مستدامة في مدغشقر من خلال برنامج مجتمعي، وذلك بسعر باهظ مقابل أفضل الخصائص، مما يتيح زيادة مردود المزارعين بنسبة 25%.
يتمّ الحصول على الخلاصة الممتازة المصنوعة حصرياً للدار بواسطة تقنية الاستخراج Jungle Essence المتطورة التي تسلّط الضوء على رائحة العيدان الغنية. تنضح هذه الخلاصة القوية والغنية، بلمسة بذور الفانيلا الناضجة الطازجة مع نفحة من البلسميك.
أمّا بالنسبة لزهر البرتقال، والذي يعتبر من مكوّنات عطر Libre، فهو من الرباط، سلا والقنيطرة في المغرب، والذي يتم قطفه على يد النساء. أضفى خبير العطور كارلوس بنايم لمسة فريدة على هذه الرائحة عبر دمج الجزيئات الأكثر ترفاً وغنى من الزيت العطري. في هذا الإطار، توضح شريكته في ابتكار عطر Libre، آن فليبو: "يتميّز هذا المركّز المستخلص من الزهر برائحة غنية لدرجة أنها تأسر الحواس".
تعتبر دوا ليبا سفيرة عطر Libre فهي شخصية مؤثّرة في مجال الثقافة. تتمتّع بجمال فاتن وأسلوب جريء ومميز. لا أحد يستطيع نقل رسالة Libre المبهجة بصوت أقوى من صوت دوا ليبا، المغنية ومؤلفة الأغاني الشابة. تلتزم دوا ليبا بالقيم التي يعبر عنها عطر Libre، وتجسّد معاني الأنوثة النابضة بالحياة والتي يحملها العطر في الحملة الإعلانية من إخراج صانع الأفلام المبدع نبيل إلدركين.
